يشهد عالمنا اليوم موجة عارمة من عدم الاستقرار. وتتزامن هذه الوضعية مع ازمة شاملة فى المرجعيات الايديولوجية التقليدية.

دار الزمن دورته في الذكرى الثالثة لحصار قطر بإنعقاد قمة عربية لدول التحالف العربي و مصر وهاهي أيضا المملكة العربية السعودية تدعو الى عقد قمتين خليجية و عربية لتدارس الأوضاع الراهنة التي تهدد الأمن

لا في غزة ، ولا في سيناء، توجد أنفاق ،خلفها جبروت

اي قراءة بعين واحدة للمشهد الفلسطيني والعربي والاقليمي والدولي بعد 71 عاماً على قيام الكيان الصهيوني على ارض فلسطين تبقى قراءة مبتوره وناقصة وعاجزة عن فهم طبيعة التحولات التي يشهدها الصراع بين أمتن

أتدرون ما الحكايات الكبرى؟..هي الأيديولوجيات والتيارات اليمينية و اليسارية، والدينية..

هذه الأغلبية، التي تحاولون تفتيتها، كما فتتم المعارضة، هي التي هزمتكم في استحقاقين متتاليين وأنتم في أوج قوتكم تتدفق عليكم الأموال من الخارج ويكبر معكم السذج في الداخل..

هذه الأغلبية، التي تحاولون تفتيتها، كما فتتم المعارضة، هي التي هزمتكم في استحقاقين متتاليين وأنتم في أوج قوتكم تتدفق عليكم الأموال من الخارج ويكبر معكم السذج في الداخل..

أيها المهاجرون والأنصار، كفى من الفتنة، الفتنة الكبرى مازالت الأمة تعاني، وتعاني من آثارها من القرن الأول الهجري الى يومنا هذا ...

أكتب لكم من مساحة" برزخية" بين الموت والحياة، بين عالم يحتضننى، وعالم يطردنى

عندما تكون الدراعة موضة، "نكون "، ولكن ، متى ، وكيف ، ولماذا لا تكون الدراعة موضة الى هذه اللحظة التاريخية الفارقة من مسيرتنا الوجودية ؟