كتبت في بحر الأسبوع المنصرم، مقالا بعنوان: "حتى لا يحدث مالا تحمد عقباه" ، كان الغرض منه هو لفت الا نتباه إلى تزايد العنف وتفاقم الجريمة داخل مجتمعنا، وخاصة في كبريات مدن البلاد، رغم الجهود ال
دار الزمن دورته في الذكرى الثالثة لحصار قطر بإنعقاد قمة عربية لدول التحالف العربي و مصر وهاهي أيضا المملكة العربية السعودية تدعو الى عقد قمتين خليجية و عربية لتدارس الأوضاع الراهنة التي تهدد الأمن
اي قراءة بعين واحدة للمشهد الفلسطيني والعربي والاقليمي والدولي بعد 71 عاماً على قيام الكيان الصهيوني على ارض فلسطين تبقى قراءة مبتوره وناقصة وعاجزة عن فهم طبيعة التحولات التي يشهدها الصراع بين أمتن