يعلق الشعب الموريتاني آمالا كثيرة عند الإعلان عن إكتشاف ثروة ،لكن الشعب ،سرعان ما يفقد الأمل بسرعة البرق عند الشروع في استغلال هذه الثروات حيث تتدرج في الإكتشاف والتصدير ،على شكل طابور منذ الإست

في كل حقبة من التاريخ قد نجد ملامح من الأخرى مهما كانت المسافة الزمنية.

هذه الصور لا تعبر عن شيء، يستخدمها المخزنيون للإستهلاك والتعبير عن وحدة المجتمع و مؤاخاته.
المجتمع متآخي مع ذاته،فطريا، يتألم أبيضه،بما يؤلم أسوده، إلا أن المشكلة تكمن في تقسيم الكعكة.

حكومة المأمورية الثانية لم تستورد من الخارج، ولم تتلبس بعقليات يابانية ولا ألمانية ،بل ولدت من أرحام موريتانية، ومن مزيج حكومات سابقة ،وبالتالي فلا قطيعة *ابستمولوجية* مع الممارسات التي شكلت عراقيل

أَلَحَّتْ عليَّ خواطرُ كثيرةٌ في هذه الأيام التي نستقبل فيها مأمورية جديدة لصاحب الفخامة محمد ولد الشيخ الغزواني، ونودع أخرى حافلة بالإنجاز والعطاء وخدمة الوطن والمواطنين.

الصراع في مالي شأن داخلي،بإمتياز، ؤلاتلحك عندكم _ صحافة الحواضر _ **عزت العروبة** نصرة طرف على طرف ،ساكنة أزواد والمجموعات الإفريقية الأخرى، يجمعهم معكم الدين الإسلامي وحتى لوكان بعضهم مسيحي أو

حضور عشرات الآلاف لمهرجان الكتلة الداعمة لبيرام الداه اعبيد والأنترنت * محجوبة * للأسبوع الثالث ، يعتبر * وخزة إبرة * في جسم مريض وجب علاجه قبل فوات الأوان....

تعتبر منظومة الأجور والمزايا الراتبية في موريتانيا جزءًا من مُخرجات الموروث الإداري والتسييري للمستعمر الفرنسي.

حصدنا ثمرة الإعلام الأوحادي، كما حصدنا ثمار التدوير،والفساد، والحوارات الجوفاء...هذا الثالوث، مدمر،ومعيق لتقدم البلاد،وتطورها.
عودوا لقراءة صناديق الإقتراع:

توطئة،،
**من أدبيات الإقرار بالعجز خلال الخمسية المنصرمة _ التركة الثقيلة **
المقال :