تمر موريتانيا بمرحلة صعبة وسط جو داخلي وخارجي مشحون بالصراعات والحروب والتمرد على أكثر من نظام في ظل تنافس إقليمي ودولي غير مسبوق ، وفي ظل هذه الأجواء القاتمة ، والأزمات الخانقة، تودع موريتانيا عشر
لم يستخلص القادة الأفارقة العبر بتشبثهم بالحكم، لا من بعضهم، و لا من العالم الحر، فإذا كان التمسك بالحكم حتى " اللحد "يساعد في تنمية الشعوب، و تقدمها، وازدهارها، فإن أقوى الدول، في العالم ، و أعظمه
تعيش الطبقة السياسية الموريتانية منذ بعض الوقت كثيرا من التخبط ، والتشرذم، وعدم وضوح الرؤية، و إذا ما استثنينا قوى التغيير الداعمة للمرشح محمد ولد مولود، و المرشح بيرام الداه اعبيد، أو كان حاميدو ب
كاتدرائية نوتردام معلم تاريخي قديم و لكن ، 850 سنة على بناية تقدر بعمر طفل لم يبلغ الحلم إذا ما قورنت بآثار معالم بابل في بلاد ما وراء النهرين أو آثار مدينة تدمر التاريخية في عهد الإمبراطور هادريان
لا شك أن خرير مداد قلم عبد الباري عطوان الدافق يدغدغ مشاعر أشراف الأمة ممن بقيت فيهم نخوة، ويهز ويُرعب صوته الجهوري الذي تطبعه حدة الغيرة وتشنج الحسرة باعة القضية الفلسطينية وكاسري خواطر الشعوب الع