حبذا لو لم أشهد الجامعة وأدرس علم الأصوات والدلالة والمدلول ولم أتعرف علي سوسير وغيره من علماء اللسانيات فأستريح من التفطن فلا أفصل بين انتسب وانتمي ,وحدهم الذين لم يدرسوا في راحة بال !
جميل أن يجد أي إنسان ، أو جماعة ، او شعب من يحمل همه ،و يسعى الى القضاء أو الحد من معاناته ، وما أكثرها خاصة إذاما تعلق الأمر بدولة من دول العالم الثالث مثل موريتانيا .
في الوقت الذي تخرج فيه الأمم بإشعاع الوعي من دامس ‘‘الماضوية‘‘ و تسموا الممارسات المدنية على جهالاتها و تتطور البلدان بفعل التعاطي السياسي الناجح بقيادة ‘‘مفرزة‘‘ فرسان التحديات، منتقاة من عمق المج
مازال أمر السياسة في البلد من أعجب الأعاجيب و قد دلف منذ أمد عينَ إعصار القرن و الواحد و العشرين من دون أن تهتز لأهله شعرة أو يُحسوا بقشعريرة التحفيز إلى التحرك ضمن سياقاته الحديثة و التطلع إلى آفا
كتبنا عن الجمهورية الثالثة التي وضع أسسها السيد رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز ليس من باب الانحياز السياسي الأعمى وإنما من باب الموضوعية والأمانة التاريخية يقول المفكر والدكتور محمد ولد بوعليبة