"رٍياض العُشَّاق"، لن يغيب عن الأذهان مهما طاله التغيير المُرَتَّب بنية الانْشِقاق ، عن أصله المحفور بمعاول فناني الفَنِّيِين ليَظْهَرَ شريطاًً شبه حلزونيَ ، ملتصقاًً بحافة هضبة تطلُّ على فَجِّ واس
في الأسابيع الماضية شهد ت الساحة الوطنية سيلا جارفا من مستنقع الكراهية والتشويه يقوده مقنعون أراذل وأناس سذج نبذتهم الأرض فاستأجرتهم الدناءة والسخافة من أجل التطاول على رموز المؤسسة العسكرية فبعد أ
هل من تعايش أكثر إيلاما و طردا في الواقع المعيش من تعايش التخلف و وهم التحضر، و الفقر و الحرمان مع الغنى بالموارد و حسن المواقع الإستراتيجية على ضفة نهر و عند مصبه و شاطئ على المحيط الأطلسي أغنى ال
إنها باتت بعيدة كل البعد تلك الأيام التي كانت فيها نشوة قيام الدولة الوليدة من "اللاشيء" تدغدغ أحاسيس المواطنين الجدد ـ بعدما توهموا أنهم خرجوا من قمقم "السيبة" ـ بعمق التاريخ، و ألمعية القوم من ال
حبذا لو لم أشهد الجامعة وأدرس علم الأصوات والدلالة والمدلول ولم أتعرف علي سوسير وغيره من علماء اللسانيات فأستريح من التفطن فلا أفصل بين انتسب وانتمي ,وحدهم الذين لم يدرسوا في راحة بال !