أعتقد أن كتائب الدولة العميقة، بلوبيات فسادها وأباطرته، ونافذيها وسياسييها المتحكمين، وهم الفيروس الأخطر، قد استفادوا من حالة الذهول والتعطل والإرباك، التي سببها الفيروس الطبيعي المسكين، فتمكنوا من
الإنسان قد ينخدع ،ويخدع في نفس الوقت، وكثيرا ما يخدع الدهاة البلهاء من الناس، ولكن، الأخطر أن يخدع الإنسان ذاته، بوعي وإدراك منه دون أن يحس شعورياًّ،أن خدعته لذاته، ولغيره، قد تهوي به القاع،وأشر ال
هذا الإشكال قديم منذ قدم الزمن حديث مع حدوث الحوادث وتغير الأيام عانى منه أغلب الناس يُيَمِّمُ وجهه معهم حيث ما يَمَّمُوا وجوههم، فلا الحركات الإسلامية تسلم منه ولا الأنظمة الحاكمة تتحرر منه باعتبا
في محاربة الفساد، نعول على الحكومة أكثر من القطب السياسي الموازي، معارضة، متفرجة تفرج مشاهدي مباراة الكلاسيكو، لا نريدها ترفع شعار الرحيل والتنحي، فتلك شعارات رحلت مع الرئيس السابق، فلا الفضائح الك
ركائز الأقتصاد القديمة عفا عليها الزمن، تصدير الخام، الأقتصاد الرقمي، والسياحة، هما أساس التنمية اليوم، ، وتطوير الخدمات وجودتها، يرتبط بداهة، بتطور المجال السياحي، الأراضي الموريتانية، سياحية بطبي
كان “جاكوب جيديلي غيدليهليكيزا زوما”، هذا هو اسمه الكامل، من طينة المناضلين الكبار الذين لا يشق لهم غبار، من أمثال جون دوب، سول بلاتجي، نيلسون مانديلا وثابو مبيكي، وغيرهم من مؤسسي وقادة حزب المؤتمر
تشهد الساحة الوطنية منذ زمن نقاشا سياسيا ساخنا سببه المباشر هو الطموح المتصاعد لشريحة لحراطين في محاولة فرض مشاركتها في صنع القرار والحصول على نصيبها من ثروات البلاد.