بسم الله الرحمن الرحيم

1. تبدأ مشكلة "نظرية المؤامرة" في التسمية، فهي ليست نظرية بل تفكير خرافي يفسر كل ظاهرة بقصة، حكاية ... تماما مثل الأساطير.

منذ زمان، وأنا أكرر،في الندوات، و في شبكات التواصل الإجتماعي، لابد من العمل بشكل جدي، من أجل الإستقلالية الأقتصادية، عن الغير، فالعالم يتغير، والحروب، والكوارث يمكن أن تحدث أزمة لم تسلم من عواقبها

أعتقد أن أهل اركيز لم يسمعوا عن النضال قط، قبل رئاسيات 2019 ،غير ذلك، مجرد هواة، أو محاكاة للنضال سرعان ما يختفي أصحابها من الوجود، ورغم أنها المقاطعة الوحيدة التي تحسم نتائجها في الإنتخابات الأه

أعمار الدول ليست مقياساً في التقدم والنهوض بمجتمعاتها نحو الأفضل، والدول التي تقود مشعل التقدم والنمو، هي دول وليدة، الدول المؤسسة للأتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة الأمريكية، واليابان، والأتحاد

مارس ،شهر الأعياد، و الذكريات السعيدة، و المؤلمة، من إرهاصات تحرير المرأة، الى الكوماندوز الدامي، ثم إعلان الجنرال محمد ولد الشيخ الغزواني، ترشحه لرئاسة الجمهورية الإسلامية الموريتانية.

القبيلة كفكرة واقعية والدولة كواقع مجسد في موريتانيا:

أيهما أكثر حضورا وفاعلية ضمن النسق السلطوي؟

رئيس المجلس الأقتصادي والإجتماعي، وقد شهدت المشاهد كلها، وبلغت من العمر عنياَّ، وأدركت لذة" الكعكة "، يوم سقطت ورقة التوت في الشوط الثاني من الإنتخابات الرئاسية خلال المرحلة الإنتقالية الأولى، و

قبل المشاريع ، التمثيل في المناصب بالإنصاف لا يحتاج الى دراسة، ولا إستراتيجية، إذا إتفقنا جدلاً - و متفقون- أنه لا توجد " أبارتيد "في موريتانيا.

فصل آخر، من الجعجعات، لابارتايد، قبل أن ينتهي أسبوع، العلمانية والإلحاد...
من المهم نقاش كلما يتعلق بالإنسان، وهموم المواطن، أمنه، و استقراره، ومعيشته، وما يعكر صفو،تقدمه، ورقيه ...