قالت الجزائر لما أوشك خليفة حفتر أن يسقط حكومة الوفاق في عقر دارها بالعاصمة، إن طرابلس" خط أحمر "،واليوم لما إنقلب السحر على الساحر، وتغيرت موازين القوى، واستجندت العاصمة طرابلس، بالأتراك ، قالت مص
عاش وطننا الحبيب خلال العقد المنصرم أوضاعا استثنائية ، من الشد والجذب بين مكوناته المختلفة ، بحكم سياسة فرق تسد التي انتهجها الناظم السابق للرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي حاول بكل جهد تبرير الانقلا
الصورة بحد ذاتها كلام، إلا أن تقرير قناة العربي عن واقع الإسترقاق في موريتانيا لم يعكس واقع المجتمع اليوم، وحتى الأمس ،ليس بتلك الصورة القاتمة التي خلفتها شعوب العالم قاطبة وراءها.
الصورة بحد ذاتها كلام، إلا أن تقرير قناة العربي عن واقع الإسترقاق في موريتانيا لم يعكس واقع المجتمع اليوم، وحتى الأمس ،ليس بتلك الصورة القاتمة التي خلفتها شعوب العالم قاطبة وراءها.
اتابع كغيري من المواطنين مايدور علي مواقع التواصل الإجتماعي من حوارات ونقاشات يحاول كل حسب موقعه وتوجه ان يمرر رسائل من خلاله وحتي في بعض الاحيان عبر محطات بث محلية ودولية من هذا المنطلق اري ان من
بعيدا عن الدوافع الشخصية للأديب الدنماركي هانس كريستيان أندرسن وما علِق بروايته البطة السوداء من معاني ومفاهيم آيدلوجية وعرقية منذ نشر تلك "الثيمة": 11/11/ 1844، فإني ومنذ ظهور الوباء في بلادنا آثر
أي تنظير هذا، وأي طرح، للمحامي والوزير والكاتب سيدي محمد ولد محم، ،،رغم أنها لم تقنع جماهيرها، وتمادت في الفشل، حتى النخاع، فتخليها عن مشروعها السياسي، يعد شكلاً من الإنتحار السياسي، رغم أن لها تجا
يشتم بعضهم بعضاً ،وهم من طينة واحدة، ومن أب واحد، العنصرية " نسبية " ،كلما كان المجتمع أكثر وعياً، وتمدناً،و إنسانية، نعم يوجد إنسجام وتعايش ، ضاربين في القدم، رغم وجود إكراهات وآلام، مبنية على سلم