لا يعاني بلدنا المفجوع في كل نخبه الثقافية والعلمية والفكرية والسياسية من خور وعجز عن العطاء وإخفاق في حمل لواء التوعية والتشييد على الرغم من تخرج أفرادها في كل جامعات ومعاهد العالم ونهلها من كل ين
في عالم الماديات، وفي ظل تشعب الحياة، وتدني العملة الوطنية، وارتفاع الأسعار، إنقلبت موازين القوى، في سوق التوظيف ، هبوطاً واحتقاراً حتى صارت مهنة التدريس، والتعلم، مهنة من لا مهنة له!
لست من الذين يتكلمون باسم الفئوية، قبل دفعة القضاة، وBPو المدرسة العسكرية، والتعيينات السامية، ولا حتى في دفعة البحرية، هذه، والترقية بمذكرة عمل فقط، دون امتحان، ولكن....أحب أن تتجسد الكفاءة على أ
لم تُفاجِئنا تغريدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المهزوم التي كشف فيها النّقاب عن اتّفاق بين الحُكومتين المغربيّة والإسرائيليّة لتطبيع العُلاقات بين بلديهما، لأنّ كُل المُقدّمات كانت تُشير في هذا ا
رغم صدور القانون 044 عام 2010، المتضمن لمدونة الصفقات العمومية، والذي ينص على إنشاء سلطة تنظيم الصفقات العمومية، ويفصل الطرق القانونية للحصول على الصفقات وآلية رقابتها ويحظر إجراء صفقات التراضي، إل
بعد اكتشاف أغلب البشر مؤخرًا أنهم مجرد «دمى» يتم تحريكها وفق الأهواء، في لعبة يتقنها الكبار، لم تبدو عليهم إمارات الدهشة، أو حتى الميل للثورة على ذاك الوضع؛ لأنهم صاروا على دراية بذلك بعد تيقنهم أن