في الواقع ليست هناك ثروة وطنية يمكن أن نفخر ونباهي بها سوى النجاحات الأمنية المبهرة التي حققتها الدولة الموريتانية بفضل مقاربة أمنية شاملة ألقت ثمارها على الأرض ليستفيء المواطن ظلالها ويشعر بدف
الجديد في عملية السجن المركزي هو أن موريتانيا كانت منذ عقود البلد الوحيد في شبه المنطقة ، سليمة من إرهاب القاعدة وقد أشاد المجتمع الدولي بالمقاربة الأمنية الموريتانية في الوقت الذي تشهد فيه مختلف
بعد عملية حوارة البطولية التي نفذها الشهيد القسامي عبد الفتاح خروشة وقُتل فيها اثنان من المستوطنين بإطلاق النار عليهما داخل سيارتهما ردًا على مجزرة الاحتلال في نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، جاء
أبرز التحديات التي تواجه الغرب ،تصاعد النفوذ الصيني في الشرق الأوسط، وتنامي الوجود الروسي، في إفريقيا فبينما تنشغل الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي في التضييق على روسيا على ضوء حربها ع