تعيش البلاد هذه الأيام على وقع أحداث كادت تلحق موريتانيا بالدول التي تشهد حالات من العنف ،وماكادت تنجلي رياح الحالات هذه حتى صدر تصريح من العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو أحدث فيه شرخا للمعطيات
من المشروع إلى الرياض، هدوء، و حياة طبيعية، وأطفال تحت وفوق عشرين سنة يلعبون كرة القدم في أماكن مختلفة،وهذا مفرح بحدذاته في هذه الظرفية العصيبة،وهذا دليل قاطع على سلمية المجتمع بشكل فطري وطبيعي،
تفتقر هذه البلاد لميكانيزما الإقناع الثروات كثيرة ومتنوعة، والطبقة السياسية عاجزة عن بلورة خطة تنموية ناجعة في غرب الكرة الأرضية ووسطها وشرقها وجنوبها، رأينا تجارب ناجحة تدرس في كبريات الجامعا
تحتفل القارة السمراء بعيد ميلادها الستون وإنطلاقا من نظرية ابن خلدون في كتابه المقدمة فإن "ماما إفريقيا" دخلت مرحلة الشيخوخة التي لا يعقبها إلا الإنهيار بناءاً على تخطي طور العنفوان والقوة وقمة ا
ترجمت قوافل النصرة ،ومسيرات النصرة، وجموع النصرة ، من كل حدب وصوب في ولايات نواكشوط الثلاثة ،أهمية الإنفاق في سبيل الله، قبل أن تترجم معاهد ورش لتدريس القرآن الكريم وعلوم الدين أهمية غرس الإيما
وثيقة جول وما تتضمنه من قيم جامعة للكيان والساكنة معاً ، ليست إلا تكرار وتأكيد لمضامين حلقات زمكانية أخرى في نواكشوط و أدرار وتكانت وغيرها، ولكن...هذه النداءات تحتاج إلى تفعيل داعم لمسار الأخوة ال