الظاهرة عندما تتكرر تصبح عادة ،كمن يسقط بنطلونه،عن وركيه،أو يحلق جزءا من رأسه،ويترك البقية،ويجعل فيه أشكالا هندسية غريبة،وبالتالي بدت منذ أكثر من عقد أفكار دخيلة على المجتمع لطالما أحدثت زوابع إجت
لم يعد لفلسطين أو غزة أيّ ذكر لدى مشايخ اليوم ، ولا حتى خطباء يوم الجمعة ، فلغزّة ربّ يحميها ، هم مشايخ الحيض والنفاس الذين ينشغلون يوميا بفتاوى ما أنزل الله بها من سلطان ، لا مجال أبدا للحديث حول
واقع الحروب الدولية ،والماضي الكولونيالي علمانا أن الغرب لا ينتصر إلا للشعوب التي تعود جذورها الى القارة العجوز، أمريكا تدعم إسرائيل بلا هوادة،و الأتحاد الأوروبي يتباكى على أوكرانيا،ومافتئ يقدم لها
لست بصدد الدفاع عن بيرام الداه اعبيد، ولكن، مايجهله كثير من كائنات الفضاء الأزرق، أن الشعبوية هي المسيطرة على الساحة الدولية، من الولايات المتحدة، الى أوروبا، ■أمريكا أولاً■، صعود اليمين في القارة
المفخرة لمقاطعة الرياض أن يكون لها حظ من اسمها الرياض .
والرياض في الدلالة اللغوية تعني الجنان ،والحقول و الإخضرار والجمال ،وأينما كانت الرياض كان الجمال.