إني أقترح أن تُلقب شركة الكهرباء بشركة "العمل الإسلامي" كما لُقِّب الرئيس محمد عبد العزيز برئيس العمل الإسلامي.
فهذه الشركة تستحق هذا اللقب لثلاثة أسباب:
ظل قطاع التعليم يعاني الكثير من المشاكل في موريتانيا فقد حاولت الأنظمة المتعاقبة معالجة هذه المشاكل دون جدوى حيث شهدت البلاد إصلاحات عديدة كان آخرها إصلاح 1999م لكن أيا من هذه الإصلاحات لم يحل معضل
كان يوم الإثنين الماضي 28/11/2016 يوما استثنائيا بكل المقاييس فهو ذكرى عيد الإستقلال بما تحمله كلمة الإستقلال من معاني سامية أما بالنسبة لنا في سيلبابي فزاد اليوم جمالا كون الجو صحوا و السماء صافية
خلاص الشعوب من نير الاحتلال مناسبة لاستدعاء الماضي المضمخ بالتضحيات الجسام و فرصة للتوثب الجماعي نحو غد مشرق، لكن أنظمة الفساد و المحسوبية بارعة في اغتيال اللحظات السعيدة، و العبور على جثمانها لتحق
جلس على المنبر يوم الجمعة قبل مجيئ الإمام؛ بدأ في التذكير والوعظ والتبيين والحث على الجهاد واستحضاره دوما وألح على تطبيق الشريعة، أجاد الاستاذ وأفاد في مجمل كلامه؛