كان يوم الإثنين الماضي 28/11/2016 يوما استثنائيا بكل المقاييس فهو ذكرى عيد الإستقلال بما تحمله كلمة الإستقلال من معاني سامية أما بالنسبة لنا في سيلبابي فزاد اليوم جمالا كون الجو صحوا و السماء صافية
خلاص الشعوب من نير الاحتلال مناسبة لاستدعاء الماضي المضمخ بالتضحيات الجسام و فرصة للتوثب الجماعي نحو غد مشرق، لكن أنظمة الفساد و المحسوبية بارعة في اغتيال اللحظات السعيدة، و العبور على جثمانها لتحق
جلس على المنبر يوم الجمعة قبل مجيئ الإمام؛ بدأ في التذكير والوعظ والتبيين والحث على الجهاد واستحضاره دوما وألح على تطبيق الشريعة، أجاد الاستاذ وأفاد في مجمل كلامه؛
العلاقات الدبلوماسية المتميزة بين موريتانيا والشقيقة الجزائر، والإرادة السياسية العليا في كلا البلدين للدفع بها إلى آفاق أرحب، تشكلان أساسا قويا وقاعدة صلبة للتعاون الاقتصادي والتنموي بين بلدين وشع
…وتواصل موريتانيا العظيمة سيرها إلى الغد.. إلى المستقبل الأبلج الوضاء.. لقد عاهدت الله أن لا تريم عن الطريق السوي الذي اختطه بانيها في صيغتها الحديثة؛ ومهندس تقدمها وازدهارها..