كلما اقترب مولد المصطفى الهادي-صلى الله عليه وسلم-خرج مُنكِرون منا؛ بدعوى رفض البدع وحماية السنة والثبات عليها، وهي ادعاءات يتقاسم أصحابها غالبا حداثة السن، والتأثر بمناهج وفتاوى ذات بعد حركي فكري
الليلة سكت الصّوت الوحيد بين ضجيج القنواة المتآمرة على هذا الشّعب، الصّوت الذى كان يبلّغ أنّات المواطنين، شجْبَ وانتقاد السّياسيين الشّرفاء لأوضاع البلد ولفت الإنتباه إلى الأخطار المحدقة به!، اللّي
لمَّا ولد المصطفى -صلى الله عليه وسلم- كانت البشرية تعيش في ظلام دامس؛ يسود فيها منطق العنف والقهر والاستحواذ وعبادة الشهوات والمتاجرة بالبشر حتى وإن كانوا أمهات أو اخوات..
إذا كان في جوهر وأدبيات العلوم السياسية أقوال مأثورة وخالدة ، فإن من أبرزها :" سلطان غشوم خير من فتنة تدوم " ، غير أن على الحاكم أن يتقي مجانيق الضّعفاء ، ويعلم أن " من منع المستوجبين فقد ظلم" ويدر
جادت الطبيعة على ولاية كيدي ماغه كثيرا ففي الولاية عدد من الجبال الغنية ببعض المعادن النفيسة حسب الدراسات و فيها سهول و أودية من أكثر مناطق الوطن صلاحية للزراعة و ثراء بالمرعى و هي إلى جانب ذلك تأس
إني أقترح أن تُلقب شركة الكهرباء بشركة "العمل الإسلامي" كما لُقِّب الرئيس محمد عبد العزيز برئيس العمل الإسلامي.
فهذه الشركة تستحق هذا اللقب لثلاثة أسباب: