فرض نظام ولد عبد العزيز علينا بالقوة علما ونشيدا ودستورا جديدا، حذف فيه غرفة تشريعية هامة كانت صِمَام أمان فيما يتعلق بمنصب رئيس الجمهورية وصلاحياته.

تعيش مدينة كيهيدي هذه الأيام الحدث بكل تجلياته الزائر لها تبدو له وكأنها عروس لمداين البحر قد أخذت زينتها وحلتها البهية ،هنا الكل يسابق الزمن في حركية محمومة سباقامع الزمن حيث اصبحت المدينة ورشة كب

إلى رئيس الجمهورية :
أين هي السلطة الرابعة ..!؟ وهل ما زلنا في البيان رقم واحد ..!؟ وأين هو الدعم بدلا من الإعدام ..!؟

تتباهي الشعوب برموزها ليصبح ذلك التباهي وجدانا وطنيا فردانيا وجماعيا عصيا على الاندثار والنسيان، ليتحول إلى موجه للسلوك نتيجة ترسخه وتراكمه وتأمل معانيه، ويشترط عند تشكيل هذه الرموز في التعبير غير

في حديثه عن مستقبل أوضاع الشرق الأوسط، استخدم السفير الإماراتي في واشنطن «يوسف العتيبة» عبارة secular بخصوص أنظمة الحكم في عدد من بلدان المنطقة، وقد أثار التصريح جدلاً واسعاً وتعرض للتشويه في الأوس

أعلن الرئيس محمد ولد عبدالعزيز أن نظامه " الحالي "سيستمر إلى مابعد 2019 م وهذا يؤكد التصريحات المتكررة لرئيس حكوماته يحيى ولد حدمين وبعض الوزراء ورئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية السيد سيدي محمد و

خلال آخر مهرجان أقامه الرئيس في ساحة "المطار- بدل الضائع"، محاولا بكل الوسائل أن يكون ختاما مسكا لحملته الساعية إلى تمرير التعديلات الدستورية، لاحظنا سعيا جادا لحرطنة المشهد.

التعديلات ثلاثية الأبعاد الوطنبة: نظم مفدي زكريا النشيد الوطني الجزائري في زنزانته، و هو صاحب إلياذة الجزائر، التي شكلت نظيرة ملحمة هوميروس، على الأقل بالنسبة لنا نحن العرب.

إن الا [alt] ختلالات الكبرى التي تعيق نظامنا التربوي ليست مجال الاجتهاد ولا الفلسفة والمجاملة والنفاق ولا الكذب لوضع الحلول المناسبة

كان كيجات بن سيدي أحد نجباء قريتنا " التيشطيات" جمع بين فوديه من العلوم مالم يتأتى لغيره، حفظ الكتب الإسلامية فكان جذيلها المحكم، أكب على العلوم العقلية فكان فيلسوفا بمسحة صوفية، والعلوم الإنسانية