العيد واحد الأعياد، وإِنما جمع بِالياء وأَصله الواو، للزومها في الواحد، وقيل للفرق بينه وبين أعواد الخشب، وعيدوا شهدوا العيد، وهو من عَاد يعود لأَنه يعود في العام، وأصل العيد ما اعتادك من هم أو غير
أشد الخسارة أن تتوفر لك الظروف ،فتضيعها...كل الطيف السياسي، اجتمع على مائدة الإنفتاح والتقارب قبل ميلاد حكومة القرب،ومازال يجتمع ،ولكن...!!!
المطاح بهم سنة 2008 عادوا، بقوة ...
من السنن الكونية،المتواتر عليها، حتى في النظم الملكية، أن الخلف، يتخذ سيكولوجية مغايرة لسلفه، تحمل بصماته، ورؤاه، وهذه المسألة فقدت مع قيادتنا الموقرة، فبادرت في المتأخر من الوقت، لتدارك الخلل، ا
رغم عدالة قضيتهم، وحقهم الثابت حد اليقين، لم ينجح الفلسطينيون في تحقيق الحرية التي تطلعوا اليها، وبات الاستقلال يبتعد أكثر يوماً بعد يوم، على الرغم من التنازلات التي قبلوا بها في إطار مسار السلام ا
يبدو أن المدونين أثروا كثيرا على وزارة الشؤون الإسلامية...خطبة الجمعة عن الفساد وحرمة المال....خطوة تأخرت، رغم ماتحمله من رمزية، تصب في المصلحة العامة، المفارقة أن الحرب الوطنية الثانية، والأولى عل
على حكومة القرب أن تقترب من G20،من خلال تنفيذ تعهداتها، والمطبات في ظل الظروف الدولية، البلاد غنية عنها...
بعضهم يتحدث، عن تصعيد ،والبعض الآخر، يرسل إيحاءات، من هذا القبيل..
ما الدافع الى حوار، مع طيف، رفع الرايات البيضاء في معركة الحقوق، فاستسلم في نهاية المطاف أمام سلطان المادة، تاركا خلفه، الملايين الذين تسلقوا على ظهورهم، مدارج التمكين؟
مشكلتنا في الوطن العربي مع نخب،انتهى عمرها الافتراضي، لم تزل تفكر بمنطق القرون البائدة،وقد دلفنا للربع الثاني من الالفية الثالثة، المفارقة في ظنهم، ان ديمومتهم باحكام القبضة الامنية على شعوبهم .نتج