لن نفيدكم بشيء، يافخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، فتجربتك حافلة بالعطاء، وخدمت في أنظمة عسكرية ومدنية، وعرفت مكامن الخلل، وسرعة النسيان، وتلون الطبقة .
الممالك الدستورية لاغنى عنها في قابل السنوات، وعلى الأنظمة الملكية العربية أن تعي هذه المسألة، وعلى الأنظمة الجمهورية أن تشرك، شعوبها أكثر في قضاياها الوطنية، والقومية، فمن غير المعقول أن تظل الشعو
برنامج تعهداتي الشامل وحد الرؤى ، حتى المعارضة الراديكالية التحقت بالركب، إلا أن مسؤوليتنا الفكرية والأخلاقية، تجعلنا نحافظ على الإبتعاد عن كل ماهو معيق لوحدتنا وتقدمنا ورقينا،مهما كانت نقاط التلاق
المرابطون في يوم مفصلي ، يلعبون مع أسود الأطلس ،فريق المملكة المغربية، صاحب التاريخ الرياضي، الحافل بالعطاء، فوز 4ملايين نسمة، وخسارتكم، نكسة للأربعة ملايين نسمة، لانريد التأهل اليتيم، الى هكذا عرس
ترتبط موريتانيا بعلاقات طيبة مع الأتحاد الأوروبي، في جميع المجالات، حيث تصدر موريتانيا للقطب الإقتصادي الثاني عالميا المعادن والأسماك، وتزاول سفن الأتحاد الصيد في المياه الإقليمية الموريتانية، كما