شكرا فخامة الرئيس، ازدادت،الثقة، والإنصاف - محمد ولد سيدي
لماحللت تصريحات الوزير الأول محمد ولد بلال حول بطء تنفيذ برنامج تعهداتي، وأداء جهازه الإداري، قلت أن هكذا، تصريحات، تعني الفشل، والعجز،وأن صاحبها لن يخادع نفسه، والإعتراف ليس ضعفا بقدرما يعني قوة وشجاعة، إلا أنه هنا يستوجب الإستقالة بما في الكلمة من معنى،وعليه أن يفسح المجال أمام شخصية " إقتصادية " بالتحديد، لاينهض بالشعوب إلا الأقتصاديون، مع منحهم الحرية المطلقة، ومحاسبة المفسدين...
معادنا، ، ثروتنا الحيوانية، والبحرية، مداخيل الضرائب، يجب أن تنعكس على حياتنا، الشعب يعاني، أقولها وامضي، وأنا الذي منحتك، صوتي، لكنني ،لن،أخادعك، ولن أخادع،وطني، فالأمانة نتقاسمها جميعا، حكاما، ومحكومين، سيدي الرئيس، اتهيدين في المجموعات هو أكبر عمليات الخداع والكمائن، وليس ولد عبد العزيز عنك ببعيد.
إدارة مجموعة، أطر اترارزة ،جردواني على هذا التحليل، واليوم بعد مضي أسبوع على تصريحات الوزير الأول محمد ولد بلال،هاهي المواقع الإخبارية تنصفي، وتنصف الحقيقة، رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني غير راض عن أداء حكومة اجتهد من منحهم ثقته في اختيارها.
السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، لقد أوشكت ماموريتك الأولى،على منتصف العهدة ،والكوادر كثر الذين لم يختلسوا دينارا ولادرهما، ولم يؤمنوا بالقرابة ولاالجهة ولا اللون، وبقي من الزمن عمليا سنة واحدة ونيف، لأن السنة الأخيرة سنة انتخابات بإمتياز، الحل، في الغربلة الشاملة، وتطهير إدارتك من العاجزين، الفاشلين، مع الضرب ،بيد،من حديد على كل مخرب، ومفسد،،،
لابد من الإيذاء، فمن آذاه عمله عاقب نفسه، وأنت ياسيادة الرئيس بريئ منه، براءة الذئب من دم يوسف...