اعلنت كل من الولايات المتحدة الأمريكية، وألمانيا، ودول غريبة أخرى عن عزمها إجراء لقاءات مع قادة حماس، ويأتي طلب اللقاء بعد أن فرضت حركة المقاومة الإسلامية حماس وجودها بالقوة بعد المقاومة الباسلة ل
المشكلة لا تكمن، في أول سيدة من شريحة تدخل موسوعة جينيس كأول محامية من شريحة ظلمها التاريخ، وهمشتها الأنظمة،ومازالت تصارع من أجل يكون لها وزنا ثقيلا في أماكن الثروة والمال، كما لها وزن كبير ديمغرا
بعد 48عاما على حرب 1973م هاهي غزة تكتوي، وبدلا من فتح الحدود، والزحف سيرا على الاقدام، وما أوتي من قوة، اجتمع الطيف النقابي،في الصالات المغلقة، وسط موسيقى، أكثر حزنا، للفنانة جوليات بطرس، وين الملا
في زمن، أول مايخطر ببالي، نثمن ما يستحق، التثمين، وننتقد، مايستحق النقد، ومازلنا، كذلك في فترة نكوص،النخبة السياسية " المعارضة " التي دوخت البلاد، بالمسيرات والمظاهرات، خلال العشرية،أما الموالاة،
لبت كتلة تعهداتي الداعمة لبرنامج فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، نداء رئيس حزب الأتحاد من أجل الجمهورية، للتبرع لأهل غزة، جراء الهجوم الغاشم الذي تعرضوا له من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، و
إذا كانت غزة تكتوي اليوم بسحب ماطرة من القنابل والصواريخ وقذائف الهاون جوا وبحرا وبرا، وقلما يمر يوم، إلا وسقط فيه شهداء، ودمرت فيه مباني، ناهيك عن حصار الأشقاء، الأشد من إيذاء الأعداء، فإننا في أم