شعب أبيد ،يجب أن يكون حمامة للسلام " التحرير اركيز انفو

اثنين, 05/10/2021 - 23:41

شعب أبيد في الحرب العالمية الثانية، يجب أن لايبيد ،ومازالت تلك الآثار، ظاهرة للعيان، ولكي يجتمع هذا الشعب، في وعد بلفور المشؤوم، لابد من إعادة نظر في أساليب لم تجلب إلا الأمن ،رغم الغطرسة العسكرية، والتفوق الدفاعي على ربع مليار عربي، وأكثر من مليار مسلم.
ماأخذ بالقوة، لايسترد إلا بالقوة، قد تكون، كامبديفيد، استثناءا، في عودة سيناء الى مصر، بيد أن كلمات الشجب، والإدانة، في العلن، واللقاءات السرية، وتوقيع اتفاقيات التعاون، وتبادل الزيارات، وغص الأسواق بالمنتجات العبرية، والمجاهرة بالتطبيع، كل اتفاقيات الزواج السري،الأحادية، والجماعية، تقول:
فلسطين من البحر الى البحر، لا نعول، على قوة عسكرية، ممن يشتركون معها، في المشاعر والتاريخ المشترك، ف...حصار ذوي القربى، أقسى من رصاص، الجيش الإسرائيلي،ورجل ديك، بمثابة جمل في قطاع غزة،،،،
مراجعة اتفاق أسولو، بات حتميا، وإسرائيل ذاقت مرارة الإبادة الجماعية " الهوليكوس"إبان الحرب العالمية الثانية، وكان عليها أن لا تنسى مرارة الظلم، بل يجب أن تكون، رائدة للسلام، فمن غير المعقول أن تظل دولة، طول الزمن في حالة حرب، وطوارئ، وحتى وإن اخترقت، اللاءات الثلاثة، ووقعت اتفاقات مع أنظمة في واد، وشعوبها في وديان أخرى، فإنه سيحل ذلك اليوم الذي يعكس فيه الحكام إرادة شعوبهم، الأفضل لإسرائيل أن تعود الى القرار الأممي في العام ١٩٦٧،عندها سيعيش الإسرائيليون، وجيرانهم بسلام، وستحط شركة الطيران المدني الإسرائيلية " العال " في كل عاصمة عربية، وستغزو البضائع الإسرائيلية الأسواق العربية، لأن العرب، استهلاكيون أكثر ،،،