إجراءات الوقاية التي قيم بها في وقت مبكر جيدة وتشكر الحكومة على ذلك، فخير وسيلة هي الوقاية والوقاية فقط، ومادام الفيروس " يسقط أعتى القوى المؤثرة في العالم، والضحايا بالآلاف يومياًّ " - جنب الله ا

إختراعات الآخر، ستقضي على عاصفة الكورونا، ويصبح الفيروس المرعب حكاية من مسلسلات الكرتون، ولكن، الشعوب الخلاقة، المتمدنة، الواعية لمسؤولياتها، تأخذ العبر، من الأسوأ،،،

الموريتانيون في الخارج الزموا مواقعكم، مارسوا أنشطتكم، لا تخشوا إلا الله تبارك وتعالى، البحث عن لقمة العيش، هي ما أبعدكم عن الأهل والخلان، فغنمتم في الخارج، مالم تغنموا في بلدكم، فلا تضيعوا فرصة عي

في ذروة التطور التكنولوجي الهائل ووصول الدول إلى مراحل متقدمة في الصناعات المدنية والحربية، وامتلاك دول العالم إمكانات علمية غير مسبوقة، ووضع المنظومة الدولية القوانين والبروتوكولات، والمعاهدات الد

...وفي كل مسجد ،وعند كل صلاة يتأكد " لي " سلمية المجتمع الموريتاني، وأخوته، ووحدة، عقيدته، وهويته، وفي الشارع، وفي السوق، وفي الحافلات، وفي كل مكان عمومي، أو خصوصي، فكلما رأيت أناساً جالسون في ا

مصارعة الفقر

رافق رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في زيارة الدولة التي يقوم بها الى المملكة العربية السعودية كلا من :
ويرافق فخامة رئيس الجمهورية وفد هام يضم كلا من السادة:

ليس المهم كثرة، البياض، أو السواد، في الحكومة، جنوب إفريقيا منذ إنتهاء حكومة لابارتايد، هيمن السود، ومن الطبيعي، أن يهيمنوا على كل مفاصل الدولة، لأنهم يشكلون نسبة 90% ،والدعامة الثانية، تتمثل في ال

معركة موريتانيا " الكبرى " في " البناء " ، ولا غير، شأن كل دولة ، وكل شعب ،،،

ماكان على مجموعة نواكشوط الحضرية، ولا جهته، ولا ولد عبد العزيز، أن يتجاهلوا، ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻡ ﻫﻤﺎﻡ ﻭﻟﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻤﺨﺘﺎﺭ ﺍﻟﻤﻠﻘﺐ ﻫﻤﺎﻡ ﻓﺎﻝ ،الشخصية ،الأديب، ورائد ادراما الوطنية، وأبو السينماء في الدولة الموريتاني