يقول ديمون ثروث:يعرف البطل بما يمكن فعله، وليس بما لا يستطيع فعله.
في كل مجتمع أبطال، ولكن، تختلف البطولة حسب السياق العام، في القيادة، والفروسية،على مر التاريخ.
الإنسان بطبعه خير وبطبعه متسلط وبطبعه عصبي وبطبعه عنصري وبطبعه أناني ومع ذلك يتصف بالكثير من الصفات الحميدة التي يكتسبها ويتحلى بها ومن أنبلها وأهمها الإيثار.
العيد واحد الأعياد، وإِنما جمع بِالياء وأَصله الواو، للزومها في الواحد، وقيل للفرق بينه وبين أعواد الخشب، وعيدوا شهدوا العيد، وهو من عَاد يعود لأَنه يعود في العام، وأصل العيد ما اعتادك من هم أو غير
أشد الخسارة أن تتوفر لك الظروف ،فتضيعها...كل الطيف السياسي، اجتمع على مائدة الإنفتاح والتقارب قبل ميلاد حكومة القرب،ومازال يجتمع ،ولكن...!!!
المطاح بهم سنة 2008 عادوا، بقوة ...
من السنن الكونية،المتواتر عليها، حتى في النظم الملكية، أن الخلف، يتخذ سيكولوجية مغايرة لسلفه، تحمل بصماته، ورؤاه، وهذه المسألة فقدت مع قيادتنا الموقرة، فبادرت في المتأخر من الوقت، لتدارك الخلل، ا
رغم عدالة قضيتهم، وحقهم الثابت حد اليقين، لم ينجح الفلسطينيون في تحقيق الحرية التي تطلعوا اليها، وبات الاستقلال يبتعد أكثر يوماً بعد يوم، على الرغم من التنازلات التي قبلوا بها في إطار مسار السلام ا
يبدو أن المدونين أثروا كثيرا على وزارة الشؤون الإسلامية...خطبة الجمعة عن الفساد وحرمة المال....خطوة تأخرت، رغم ماتحمله من رمزية، تصب في المصلحة العامة، المفارقة أن الحرب الوطنية الثانية، والأولى عل
على حكومة القرب أن تقترب من G20،من خلال تنفيذ تعهداتها، والمطبات في ظل الظروف الدولية، البلاد غنية عنها...
بعضهم يتحدث، عن تصعيد ،والبعض الآخر، يرسل إيحاءات، من هذا القبيل..