...ولا يدخل تعيين شخصيات محسوبة على المعارضة، في مجال " الحرام " ولا في " الإثم " السياسي، بل العكس، يدخل في حسن الشراكة، والتعقل في إدارة الشأن، العام، صحيح أن حجم المعارضة في الجهاز الإداري، لم
حين يتجالس، باحثون، في منبر، من المنابر، أو ينزوي أحد الكتاب،في غرفة، هادئة، آخر الليل، يقرأ، ويشخصن، الأسباب والمعوقات التي تحول دون تطور بلد حباه الله دون غيره من البلدان في شبه المنطقة بثروات
التبغ مضر بالصحة، كما أن الشرائحية أفيون، الشعوب، أن نؤسس لعقد إجتماعي جديد، مستحيل، لأن التغييرات المجتمعية، بطيئة جدا،ففي القارة العجوز، مهد الوعي والتقدم والإكتشافات، والثورات كلها، توجد مزايا م
لايسعني بصفتي مواطنا موريتانيا، مخلصا لوطنه مؤمنا بحوزته الترابية، ساعيا الى كل رفعة له وتمثيل حسن، إلا ان أتقدم بخالص التهنئة للشعب الموريتاني والقيادة الوطنية، وإلى فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ ال
تزامنت عودة السياسي، والرجل الوطني البارز بيجل ولد هميد مع ضجة كبيرة تتعلق بإكتشاف حركة إيرا لحالة عبودية في بلدة عين فربة ،وقد أطلقت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان قافلة توعوية عن مخاطر الإسترقاق وا
تطل علينا ذكرى مريرة صعبة تعود بشعبنا الفلسطيني إلى أربع سنوات بعد المئة، مضت من الألم والقهر والحرمان والحروب والقتل والتشريد والتهويد والاستيطان؛ حيث اقترفت ما يسمى