القى وزير الشؤون الخارجية و التعاون و الموريتانيين في الخارج السيد اسماعيل ولد الشيخ أحمد، اليوم السبت، خطابا أمام الدورة الثامنة عشرة لمؤتمر قمة مجموعة حركة عدم الإنحياز المنعقدة حاليا في باكو عاص
تدشين المقر الجديد لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية يوم 26 اكتوبر 2019 من طرف رئيس لجنة تسيير الحزب سيدنا عالي ولد محمد خونا، بحضور الوزير الأول اسماعيل بده الشيخ سيدي وأعضاء الحكومة؛ وحضر هذه المراسي
السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني نحن معلمو وكالة تشغيل الشباب المكونين من طرف وكالة تشغيل الشباب بالتعاون مع وزارة التهذيب الوطني سنة 2006 بعد نجاحنا في مسابقة خاصة للتعليم الحر لمدة سنتين حيث
كل السياسات الزراعية التي قيم بها في الماضي سياسات فاشلة، وتستلزم مراجعة حقيقية، والغريب مافي الأمر أن أغلب الديون الخارجية في المجال الزراعي، الصندوق الكويتي للتنمية، والبنك الإسلامي للتنمية، والص
معروف عن السلطان قابوس بن سعيد سلطان عُمان أن لديه بروتوكولاً خاصاً به ، وهو أنه لم يذهب إلى المطار قط لاستقبال شخصيات من أي بلد ، ولم يكسر هذا التقليد إلاّ عندما استقبل رئيس الهند في نهاية الثماني
الإستثمار في البشر هو أفضل استثمار، هذه المؤسسة التربوية الجميلة ، والتي أنفقت فيها الدولة مئات الملايين خاوية على عروشها من الأساتذة، ولكم أن تتصوروا حجم النقص الحاد في أطقم المدرسين مقارنة مع عد
ألغت حكومة الوزير الأول إسماعيل ولد بدة ولد الشيخ سيديا وبإملاءات طبعا من رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني قرارات مجحفة بالأقتصاد الوطني، ومضرة بالمصلحة العليا للبلد .