القصد من الحوار، التفاهم على شيء ما فيه مصلحة عامة ، وعندما يقبل نظام ما بحوار مع أطراف مناوئة فإنه يعترف ضمنياً بوجود إختلالات وجب حلها رغم أن النظام لا يرى بوجود مشاكل جوهرية معيقة وبالتالي
لفت انتباهي عنوان كتاب الناشط الإجتماعي الأستاذ محمد الأمين ولد الفاظل تحت عنوان :
أيها المواطنون الصالحون أنتم المشكلة!!
وعنوان الكتاب بحد ذاته ثري ويكفي عن تشخيص الواقع ...
لطالما اختفى بعض العمال في وقت مبكر عن وظائفهم ،وقدتكررت الظاهرة شيئا فشيئا على مر السنوات، وإزدادت أكثر خلال السنوات الماضية، الأسباب تختلف وتتعدد، وبينما كان عمال الوظيفة العمومية يشكلون الطب
الذين يحاولون إسقاط الحالة الرواندية على موريتانيا لم يكونوا على دراية بالحالة السياسية والاجتماعية لرواندا منذ تأسيسها ،فالصراع الرواندي الرواندي لعبت فيه أطراف دولية دورا مهما قبل أن ينتهي الى
ماكانت الهجرة تطرح إشكالية لموريتانيا قبل الآن لأنها لم تعد مشكلة مطروحة،كالعطش والطاقة والبطالة والصحة والتعليم والزراعة والصناعة خلال العقود الست الماضية.
تتفحم أكبادنا لما يجري في غزة،لكن لا أرى جدوى من الإضراب، حيث أن أضراره الأقتصادية عكسية على البلد أكثر من العدو، ولا معنى للإضراب والأسواق العربية الكبرى المؤثرة تواصل نشاطاتها ومعاملاتها التجار
كانت ديمقراطية لابول فخا نصب للنخب الإفريقية والأنظمة الوطنية التي أغلقت الفضاء السياسي للتفرغ للتنمية مقتدية في ذلك بالنخب الوطنية الآسيوية، وفي آمريكا اللاتينية، حيث تطورت أنظمة الحكم بشكل طبيعي