مشكلة الحكومة الجديدة لاتكمن في الأشخاص أنفسهم؛ حتى ولو كانوا من العشريات السواد؛ ولا تكمن في حداثتهم و تألقهم في سماوات العلا ؛ مشكلة الحكومة الجديدة؛ تكمن في مسألة واحدة ، مفقودة في هذا الوطن ال
شهدت عدة قطاعات وزارية فسادا كبيرا لم يسبق له مثيلا منذ نشأة الدولة الموريتانية، في وزارة الزراعة عبث مقاولون و مدراء ب سماد صونادير وأستبدلوا حقائب مخازن القرض الزراعي بالقمامة كما عبثوا بمشاريع ز
الصورة تجيب عن نفسها، خلف بعض العمد السابقون صورة سيئة عن نفسه، وعن الهيئة المحلية التي كان يسيرها؛ فبعضهم أضاف الى تلوث بلديته ؛ تلوث سيرته بسبب سوء التسيير؛ وعدم رضا الجماهير الشعبية التي انتخ
إن تقدم الدول يقاس بمدى نجاعة منظومتها التربوية وقدرتها على تلبية احتياجها للكادر البشري الذي هو الغاية والوسيلة لتحقيق ما تطمح له الأمة من التقدم والازدهار لتأمين المكانة اللائقة بها بين مصاف الأم
يتطلع الموريتانيون الى نهضة إقتصادية و عمرانية في عهد رئيس " العهد " محمد ولد الشيخ الغزواني؛ ولئن أخفقت الحكومات المتعاقبة في إنعكاس الثروات الهائلة للبلاد، على الأرض، والسكن، والسكان، فإن ال
موريتانيا ينبغي أن ترجع الى المنظمة الأقتصادية لدول غرب إفريقيا كقطب تنموي كبير ما جعل دول بعيد نسبيا كالمغرب و تونس تطلب الإنضمام للتكتل الأسمر، وبالنسبة لموريتانيا تجمعها عوامل الجغرافيا و
التطبيل في الإعلام الرسمي يعيد بنا الى سنوات الجمر،، خطب رئيس ؛ يجب أن لا يتجاوز لحظة الحدث...الإعلام الرسمي؛ يالطو يترق، ماخلكأ معاناة أمتن من معاناة الصحافة....يجب أن يعيد الإعلام الرسمي بوصلته