لماذا لا تصحح الأخطاء، طالما أن الحياة، تقوم، على ماهو أصلح، وماهو فاسد، ومعوج، يتم تقويمه، وتصحيحه، ولماذا مجاراة الخطاؤون ولماذا الإستسلام ،وكأن هذا الحيز، كتب له أن لا يسعد، بنعم حباها الله له؟<
أعلنت اللجنة المكلفة،بالتشاور الوطني في إيجاز صحفي أنها قررت إعتماد أجندة مرنة، لاستكمال الجوانب الأخرى من التحضير وانطلاق التشاور الوطني قبل نهاية مايو الجاري.