عزيز لن ينتهي ، سيبقى شامخا في المشهد السياسي ما أقام جبل كديت الجل، ومادام كل مدراء المؤسسات السيادية، وأعضاء في الحكومة، والرئاسة، وقطاعات أخرى ينهلون من بسط يديه ...واهم من يظن أن ولد عبد العزيز
نظم نشطاء من مختلف الأعمار و الألوان وقفة احتجاجية أمام مبنى وزارة العدل تحت شعار " اندور حقي " للمطالبة بمحاكمة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بوصفه ضالعا في صفقات فساد الوقفة الاحتجاجية تزامت
إذا كانت معركة المرجعية حسمت بأوامر عليا، فإن معركة " الولاء " لم تحسم بعد حتى إذا كتب النواب والعمد و المجالس الجهوية بيانات ، دعما للرئيس " المرجعية " فإن بعض البيانات فيه لبس و تورية...نعل
رجاءً، لا تجازف بوطن هش: على جنباته عصابات وحركات وقنابل وأزيز ومفرقعات.. داخله فئات غاضبة، وأعراق هائجة، وطبقات باكية، وجروح تاريخية لم تندمل بعد.. وهناك، في بئر بلا قاع، غاز أسال كل لعاب..
الحالة الضبابية التي نعيشها اليوم تضع الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني على المحك وتعيد الى الأذهان عجز ثلاث رؤساء حكموا موريتانيا برهة من الزمن تربطهم أكثر من علاقة بالرئيس محمد ولد الغزواني هؤلاء ال
قصة اجتماع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بلجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وما أعقب ذلك شأن داخلي لحزب الاتحاد وإذا توسع لا يتجاوز الأغلبية ومن هنا يمكن لغير هاتين الدائرتين الاكتفاء بال