من المؤسف بناء أشياء على أوهام، الأطر والوجهاء، خلوا بالدستور و النظام الأساسي بالحزب، لا يوجد حزب الدولة، حتى الدكتاتوريات، لا يتكلم أصحابها عن حزب الدولة،،،
وجد النائب عن حزب الوئام/ UPR السياسي المخضرم بيجل ولد هميد في الوزير السابق سيدنا علي ولد محمد خونة الصديق المثالي الذي يفهم معنى العهد حيث لم يتخلا عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز واعتباره
صور من منزل الرئيس الأسبق محمد ولد عبد العزيز استعدادا للمؤتمر الصحفي أبرز الحضور النائب بيجل ولد هميد و الوزير السابق سيدنا علي ولد محمد خونة فضلا عن شخيات أخرى..
زغاريد وتجمهر وصياح أمام منزل الرئيس الأسبق محمد ولد عبد العزيز عشية مقابلة له أمام وسائل الإعلام الوطنية والأجنبية وإنقطاعات واسعة للتيار الكهربائي في العاصمة نواكشوط...
كل الحسابات تشير الى خسارة ولد عبد العزيز اكلاسيكو المرجعية أمام خلفه فخامة الرئيس محمد ولد الغزواني، لكنه بالمقابل، منح الإعلام الوطني الرسمي والخصوصي ثقة وتقديرا الى جانب قناة الجزيرة الإخبارية
مازالت تقارير محكمة الحسابات تثير كثيرا من الجدل في الأوساط و الإجتماعية السياسية بعد الإطلاع على حجم الفساد المستشري في كثير من المشاريع و المؤسسات العمومية.
في عهد ولد عبد العزيز إنهارت مؤسسات، و تم الإعلان عن إفلاس شركات أخرى،منها ؛ سونمكس، و أنير ، المدير السابق للشركة الوطنية لصيانة الطرق تم اعتقاله قبل أن يقال في النصف الثاني من السنة الماضية وان
مازالت المدرسة الجمهورية تواجه العديد من العراقيل ومن أهم تلك العراقيل صعوبة الظروف المعيشية في الأرياف والقرى النائية خاصة آدوابة فضلا ضعف الرواتب وتغطية المدارس من طواقم المدرسين.
نظم ضحايا أطول دفعة من العقدويين وقفة احتجاجية أمام رئاسة الجمهورية دفعة المتعاقدين هذه هي أول دفعة اكتتبتها وكالة تشغيل الشباب و وزارة التهذيب الوطني وهم بالمناسبة أصحاب كفاءات وخدموا في سلك ال