بات عمالقة التقنية وصناعة الرقائق الإلكترونية، في السنوات الأخيرة، يوسعون عملياتهم وأنشطتهم في ماليزيا بالتزامن مع وصول المنافسين الجدد بشكل مستمر.
تستثمر كل من شركتي إنتل وإنفنيون العملاقتين مبلغ 7 مليارات دولار في ماليزيا، بينما تستعد شركة إنفيديا لبناء مركز بيانات ذكاء اصطناعي بتكلفة 4.3 مليار دولار في كوالالمبور.
خصصت شركة تكساس إنسترومنتس مبلغ 3.1 مليار دولار لمنشأتين جديدتين لتجميع أشباه الموصلات، لكن كل هذا ليس سوى غيضٍ من فيض، إذ يتضمن تدفق رؤوس الأموال الأجنبية نحو ماليزيا شركات مثل: بوش الألمانية، إيه تي آند إس الأسترالية، إيريكسون السويدية، سيمتيك الكورية الجنوبية، مصنعون صينيون مدعومون من الحكومة مثل فنغشي لتكنولوجيا المعادن.