رئيس الأتحادية قال إن جميع اللاعبين بصحة جيدة بإستثناء دلاهي الذي يحتاج 48ساعة قبيل المباراة.
حمية ولد الطنجي اعترف أنه مريض ولم يكن جاهزا...
كمرا هو الآخر تم الزج به في مغامرة الرأس الأخضر وحينها نعيش لحظة نشوة بمعنويات مرتفعة، ثم بعد ذلك إدخال لاعب سبق وأن أعلن أنه مهاجر عن المرابطون، وقد أثبت ذلك برأسية الإقصاء...
خاض المرابطون أربع مباريات...
انهزموا في ثلاثة...
وفازوا في واحدة، وهم في حالة نعش، بعثت فيهم الحياة من جديد كما حال البلد المضيف ساحل العاج التي صححت أخطاءها وعادت كما كانت من قبل.
لم تكن نهاية الدنيا، رحيل أمير عبدو الذي نقدر جهوده،لكنها جهود متعثرة ولم تبلغ الآمال فالتأهل متجاوز، وعدد الفرق المشاركة إزداد والتنافس هو على بلوغ مراحل متقدمة في الكؤوس الإفريقية.
رئيس الأتحادية شرب معه من نفس الكأس واتراشفو السقوط ورد فرحتنا، بأسوأ تشكلة في المباراة الأخيرة...
هكذا غرد أمير عبدو :

نهاية مشوارمتمنيا نجاحات أخرى للمرابطون ...