على حكومة القرب أن تقترب من G20،من خلال تنفيذ تعهداتها، والمطبات في ظل الظروف الدولية، البلاد غنية عنها...
بعضهم يتحدث، عن تصعيد ،والبعض الآخر، يرسل إيحاءات، من هذا القبيل..
كفى من المناكفات بين الأطراف السياسية، مامضى....وإن كانت جل الأطراف، جد - متقاربة ،إن لم تكن....متوافقة، حسب سيرورة الأحداث منذ حكومة القرب الأولى والثانية حتى الثالثة، ريت صاحبي، حضور المناسبا الكبرى، تعيين المعارضة...
الوطن يحتاج، لأيادي ،إداريين...بررة ،حتى ينافس على الرتب الأمامية في مؤشرات التنمية الصادرة عن المنظمات والهيئات الدولية التابعة للأمم المتحدة.
إن استراتيجية اليد الممدودة، والباب المفتوح، يجب أن تواكب بإصلاحات شاملة، أما، أن ترفق بإنصاف رفقاء كل الحكومات أكثر من غيرهم، فإن الإنصاف، قد خرج عن سياقه .
ما أفسده الأولون، يمكن أن يصلحه الآخرون ...بحكم معرفتهم، بكواليس الجهاز الإداري من أعلى سلم الى آخر قدم، والمرجع في هذا، الأقدمية، و الغوص في أعماق الجهاز الإداري ،إنطلاقا من فقرة وردت في خطاب إعلان الترشح في الأول من مارس سنة 2019.
محمد ولد سيدي كاتب صحفي ومدون