![](https://www.rkizinfo.com/sites/default/files/styles/large/public/field/image/20220414_004406.jpg?itok=Gki8QR7Y)
الموريتانية للطيران، جزء، من كل...ولا زيادة، على التشخيص، الذي قيل في قصر المؤتمرات، والأمثلة التي أسقطت، لحظتها أمام، الطاقم...تكفي..
تأخر في توقيت الرحلات، استئجار،طائرات لنقل المسافرين....
لدى الموريتانية للطيران، فنيين، أكفاء، مثل الفنيين الألمان، لماذا لا يكتشفون العطل الفني...في الوقت المناسب قبل الإقلاع؟
أقلعت الموريتانية، للطيران، في عهد العشرية، من سبات، الخطوط الجوية الموريتانية، التي ذهبت أدراج الرياح، ويبدو أنها، أصيبت بآلام، حادة،يتطلب التدخل بشكل سريع ،من أجل الإنقاذ ،فالألم شديد ،والإنقاذ ضروري .
بلاغات الموريتانية للطيران، عن تأخر رحلاتها، تشبه، بلاغات، شركة صونلك ،عن الإنقطاعات المتكررة للمياه والكهرباء، ومع كثرة المداخيل، وكثرة الخبراء، لم تتغلب الشركة على الإنقطاعات المتكررة، الى درجة أنها أصبحت، تستحي من اشعار الإنقطاعات، فتقطع المياه من هنا، ثم تقطع الكهرباء من هناك، وهكذا دواليك....
توصيات فخامة رئيس الجمهورية، لم يعمل بها، وماجرى بعد، الوعيد، والمطالبة بالإستقالة، من اجتماعات مع الأطقم، في الإدارات الخدمية، مجرد، مسرحية، ليستمر الإبتعاد عن المواطن، أكثر، من التقرب إليه...
كل وزارة ،وكل إدارة، وكل شركة تعج بالخبراء، والمتخصصين ،ومع ذلك، مازالت وعود" الإصلاح "، ومحاربة الفساد " تسيطر على المشهد،ومازال "إنصاف" المهمشين في خطابي الإستقلال وودان في دائرة ، اللامبالاة.
بالأمس رأينا حجم الوزراء، واليوم الأمناء العامون، الخطوات التالية، تقليد لسابقاتها...
مازلت أقول :أن اللون شكليا، إن أنبت الأداء، الزرع والضرع، ولكن، هيهات، رغم السير على نفس، الريتم...خيبة أمل، ويأس، وضبابية في ظل ظروف إستثنائية عالمية، وفي شبه المنطقة.
محمد ولد سيدي - اركيز انفو