![](https://www.rkizinfo.com/sites/default/files/styles/large/public/field/image/20210801_002334.jpg?itok=3CIYu5gm)
الأسمراني، مهاتير، إفريقيا، بول كاغامى قليل التحدث، كثير الإنجازات، قيس غلب عليه فن القول، وتطويع اللغة، والسجالات،وآشمامير،إنه في امتحان، صعب، إما العودة الى مارحلة، ماقبل ثورة الياسمين التي أطلق شرارتها، محمد البوعزيزي،وتلك،كارثة،الكوارث، وإما أن تنتصر، الثورة، وتصحح مسارها، ويومئذ سيأتي الفرج للتوانسة، وبقية البلدان التي تخوض حربا ضد النظم الشمولية التي لم تعد صالحة للزمان ولا المكان...
الدولة العميقة، دولة داخل الدولة، في مجتمعات، العالم الثالث،والإنتصار عليها، نادرا ما يقع، لتبقى البلدان في تعاسة، تضربها، الويلات، بينما تنعم، الثلة، القليلة ،وتتمكن،أكثر في مفاصل الدولة....
الفارق بين الإثنين، أن بول كاغامى، خلفيته،عسكريا، وقد، كسر القاعدة التي تقول: أن أفضل رئيس عسكري، يساوي، أسوأ رئيس مدني، بول كاغامى، أفضل بكثير من رؤساء مدنيين في إفريقيا والعالم ككل، كذلك الحال نفسه مع الجنرال ديغول، فهو من أفضل حكام فرنسا بعد الحرب العالمية الثانية.
محمد ولد سيدي مدير وكالة اركيز انفو الإخبارية