كفى تنمرا على ولاية اترارزة

ثلاثاء, 06/29/2021 - 17:03

اترارزة، هي قلعة القلاع،والتنوير، الموالاة والمعارضة، و المنظمات الحقوقية، ففي الوقت الذي كانت، تعتبر فيه بعض الجهات أن المعارضة، كفر، والموالاة، إيمان، حقق زعماء مكانة لهم في اترارزة، لم يحققواها في ولاياتهم بسبب وعي الساكنة هناك، وعيهم ذلك، يقابله، وعي آخر، بالإيمان بالقيادة، التي تسير البلد، انطلاقا من منطلقات فكرية ودينية...
قبل أن تتحول زعامة المعارضة الى حزب تواصل كانت عند حزب تكتل القوى الديمقراطية الذي تفرعت منه عدة تيارات، وأحزاب...
أما المنظمات الحقوقية، فحدث ولا حرج،ومن أبرزها، إيرا، وهيئة الساحل، و نجدت العبيد،وغيرها...
ضد الأساليب الكلاسيكية التي تذكر بسنوات الجدب، والصدام، والكبت، ولكن، مجيء رئيس دولة، لإحدى المحافظات علمتنا الأعراق والتقاليد، أن يجتمع له الناس، منذ فجر الإستقلال، ولكن يجب أن لا يكون ذلك التجمهر، أداة للتنافس القبلي.