
جنوب الركيز بولاية اترارزة جنة ساحرة، حيث تتناغم الغابات الغناء، وروافد نهر السنغال على بعد 50كلم، تلال ناعمة، تقطعها خلجان ،وبحيرة، وسهول طويلة، ونباتات، وتنوع بيئي يسر الناظرين.
كغيري، من الذين لهم ولهة بالتاريخ، والنضال السياسي ضد المستعمر، تعد، زيرت كزافييه كبولاني، إحدى أهم المعالم الأثرية قبالة " جوخة، والواقف على قمتها، تتراءاى له جنان " لخشومة "من كل ماكان.
كزافييه كبولاني رابط وكتائبه عند تل سمي ب " زيرت كبولاني ""
أفضل مافي جنوب الركيز ليس جوخة وحدها، ف إدخل، واظهورت لخشومة تنسي في أي مكان آخر في فصل الخريف، أما جوخة فإنها تحتفظ بجمال مناخها، ومناظرها الطبيعة، وتلالها الذهبية ،وبحيرتها الدائمة على مر التاريخ.
القسم:
بقية الصور:




