
من سره زمن ساءته، هذا هو حال الرئيس الأسبق محمد ولد عبد العزيز كانت الفنادق والقنوات تتسابق إليه، وترتفع أسهمها في سوق الزوار والمشاهدين والآن هاهي تتبرؤ منه وتتقاذفه كما يتقاذف اللاعبون الكرة، منذ أمس الأول والرئيس الذي حكم بالحديد والنار وخر له أباطرة المال وأصحاب النفوذ ركعا سجدا يبحث عن فندق يعقد فيه مؤتمرا صحفيا حول المرجعية و مستقبله السياسي.
العبرة في هذا الحدث أن الرئيس محمد ولد الغزواني يجب أن يستوعب الدرس، ف " شعب " المصالح " من أهل المبادرات حد جاوه لايفرح ؤحد امشاو عنو لايحزن، ،
على يقين أن الرئيس محمد ولد الغزواني ينقح إدارته من اللاعهد لهم، ويعمل من أجل الوفاء بتعهداته التي أدى عليها القسم....
محمد ولد سيدي كاتب صحفي
القسم: