
يعلنون الولاء لغزواني ومرجعيتهم عزيز السيد الرئيس، كثيرون، مازالوا يكنون الولاء للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، يحضرون المبادرات الداعمة للمرجعية لكم، لكنهم مازالوا ينتهجون نهج الإقصاء والزبونية، والطبقات المهمشة التي وعدتم بإنصافها و رفع الظلم عنها مازالت تعاني من أبشع ويلات المحسوبية.
المدير الجهوي" التروزي "- وماكان يجب أن يكون مديرا جهويا في ولاية ولد فيها وترعرع- مازال يسلك سبيل ولد عبد العزيز الغير عادل،،
معطيات وأرقام:
حول الى اترارزة 190 عقدويا
إعدادية انعيمة قسمين كان بها أستاذان أضيف لهم 6 من المتعاقدين، مادة الإنجليزية 4ساعات لها أستاذ الفرنسية 10ساعات لها أستاذ،،
قرية إنعيمة وطبعهم " الكرم " زكاو من الأساتذة على إعدادية التيشطيات المكتملة 3 أساتذة ، 18ساعة من الفرنسية بدون أستاذ، الرياضيات 22ساعة بدون أستاذ، الإنجليزية والتربية المدنية بدون أساتذة فأرسلوا لهم أستاذ يدرس مادة العلوم متخصص في الطب البيطري كان من الأفضل أن يحول الى حديقة آوليكات للحيوانات.
قرى شمامة لا تزيد من الآلام والأوجاع مدارسها شبه مغلقة :
مدرسة نصرة 2 مكتملة الأقسام بها 286تلميذا بعث لها عقدوي واحد ينضاف الى مدير المدرسة ومساعده .
قرية سكام بجوار نصرة 2 عدة أقسام حول لها عقدوي.
بينما حول الى قرية 12/12 عشرة من العقدويين .
هذا غيظ من فيض كلما اتجهت جنوبا نحو قرى شمامة تصاب بالصدمة.
فلا ينسى المدير الجهوي للتعليم الأساسي والثانوي والتكوين المهني في ولاية اترارزة أن شمامة التي دأبت على منح أصواتها للحزب الحاكم قد صوتت ضده بأغلبية ساحقة في الإنتخابات الرئاسية الأخيرة والسبب هو تهميش ساكنتها وضعف الخدمات الأساسية من صحة وتعليم أما الكهرباء فلا توجد قرية من قرى جنوب اركيز توجد بها خدمة الكهرباء، وعليه فإن تصرفات المدير الجهوي الغير عادلة مع ساكنة شمامة تزيد من تبنيهم لخط المعارضة للنظام، ولربما خطة أرادها المدير الجهوي للتعليم الأساسي والثانوي والتكوين المهني في ولاية اترارزة لتأجيج المشاعر ضد الرئيس محمد ولد الغزواني.