
كل الأحزاب، وأشباه الأحزاب، والكتل النيابية سيتسابقون في البيانات ضد وزير التعليم العالي، ليتهم أيقظوا، وأصدروا بيانات ضد تدني خدمات صونلك، ليتهم أصدروا بيانات ضد الأدوية المزورة، ليتهم أصدروا بيانات ضد الخطط الزراعية الفاشلة ، ليتهم أصدروا بيانات ضد إرتفاع الأسعار....
أحزاب فاشلة، ونقابات أفشل منها....
في نفس الوقت مرشحو الرئاسيات، و الأحزاب الميتة، والأخرى المحتضرة جميعا ركبوا موجة قمع الطلاب، ومنعهم من التسجيل في الجامعة كل هذا ليس إلا ركوب الموجة و مزايدات سياسية أكثر منه إيمانا بقضية الطلاب، فلماذا لا يؤازروهم في قطع المنح عنهم مثلا؟
القسم: