
إذا تماسك حزب الأتحاد من أجل الجمهورية UPR فإنها معجزة، فكل المعطيات التاريخية تؤكد حتمية موته سريريا شأنه في ذلك شأن نفس العائلة التي خرج منها:
حزب prds و adil و حزب chaab قبل ذلك؛ فبالأمس القريب كان ذينك الحزبين prds و adil يتبادلان السيطرة على الساحة السياسية...ولما هب نسيم الصباء إضمحلا الى الأبد !
نعم كل المؤشرات لاتوحي بتماسك UPR فقبل الموت السريري عاش الحزب صراعات قوية وأصبح أسرا وجهاتاً يحارب بعضها بعضا حتى بلغت نيران الحرب قياداته العليا ، وكما عودتنا التجارب فنحن مجتمع لايفقه العقيدة الحزبية وسياسينا كل رئيس يهدون له حزبا وألقابا و هكذا دواليك UPR لن يكون...
التحرير اركيز انفو
القسم: