
ليست المرة الأولى التي تحدث فيها مشكلة في الباكالوريا فقد سبق وأن تسربت مواضيع امتحان شعبتي العلوم و الرياضيات سنة 1999 م وهذه حالة أخرى لا تقل شأنا عن تلك القضية تبادل أغلفة مواد الرياضيات بالنسبة لشعبة الآداب العصرية وشعبة العلوم .
رواد شبكات التواصل الاجتماعي تفاعلوا بشكل قوي مع الحادثة. فهل سيترك المسؤولون عن القضية دون حساب أم يعود الأمر الى عملية مقصودة قصد التأثير على مجرى الإنتخابات الرئاسية المقررة في 22 من يونيو الجاري ؟
الفضيحة هذه أدت بوزارة التعليم الأساسي والثانوي والتكوين المهني الى تأجيل مادتي الرياضيات لشعبتي الآداب العصرية و العلوم الى أجل سيحدد قبل الخميس .
القسم: