
عشية إنطلاق الحملة الإنتخابية في 7حزيران / يونيو سنة 2019م قدم المترشحون للرئاسيات برامج في غاية الأهمية تشد الناخب بما أن لغة الأرقام هي المسيطرة والعالم إتجه الى ما يعرف بالأقتصاد الرقمي الذي أصبح هو مقياس التقدم فإن مقارنة بسيطة بين خطابات المترشحين للرئاسيات تجعل الناخب الموريتاني يميل الى المرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني وذلك من خلال مقارنة برامج المترشحين فهو تحدث عن أرقام بينما عمم خصومه في المجالات التي تهم المواطن ومن أهم النقاط مايلي:
١-غزوانى يتعهد بخلق النمو الاقتصادي المتنوع النظيف تسييريا بما يمكن من توفير 100000فرصة عمل دائمة للشباب الموريتاني.
٢-ولد بوبكر يتعهد بخلق آلاف فرص
الفرق بين تعهدات غزوانى و ولد بوبكر فى مجال محاربة العبودية و رواسبها:
١-غزوانى يتعهد برصد 240مليار أوقية قديمة لصالح القضاء على الغبن و الفوارق
٢-ولد بوبكر يتعهد برصد تمويلات معتبرة لسياسات التمييز الإيجابي للقضاء على العبودية و رواسبها.
غزواني تعهد برقم كبير(240مليار أوقية قديمة) و بوبكر عمم فقط
١-غزوانى يتعهد بتخصيص خمس(20%)من الموازنة العامة للتعليم و بالقضاء التدريجي على التعليم الخصوصي الإبتدائى
٢-ولد بوبكر يتعهد بمنح الأولوية للتعليم من خلال توجيه قسم هام من ميزانية الدولة له.
ولد مولود تحدث عن مغالطة للرأي العام خلال العشرية ووعد بتغيير جذري في كافة المجالات ولم يعط أرقاما.
ولد المرتجي لخصص برنامجه الإنتخابي في 99 نقطة تشمل بعض المجالات الأساسية من صحة وتعليم وبنية تحتية ...مجالات مفتوحة بدون أرقام.


