
الرجل المناسب في المكان المناسب، ، ولكن، تزامن تعيينه مع جوائز الأوسكار، لذا هل أدى دور البطل ليكافأ على تعيينه رئيسا للجنة حقوق الإنسان؟ أم هو إنفتاح على مشاركة المعارضة في إدارة الشأن العام، مثلما فتحت وسائل الإعلام العمومية عليها بشكل لم يسبق له مثيل منذ أزيد من عقد ؟
تعيين نقيب المحامين السابق أحمدسالم ولد بوحبيني خطوة في الأتجاه الصحيح غير أن تعيينه يبقى مثيرا في الأوساط السياسية المعارضة وهو الذي ناصب العداء للنظام القائم خاصة أنه شغل منصب المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض .
القسم: