لا تذكرون الإيجابيات، لشخص خدم عشرية مع نظام استبدادي ، حكم بالحديد والنار، حتى الفقهاء لم يسلموا من سياطه، وفي ميدان الحريات فالمادة 11 المكبلة كانت سيفا مسلطا لقطع أي رأس وحبر ناديا بحرية التعبير ، أما انهيار الأقتصاد الوطني، وهبوط العملة، وارتفاع المديونية فتلك مسائل تذكر فتشكر/ لولد بوبكر + معاوية أو معاوية + ولد بوبكر ...
بفوز ولد بوبكر سيتحدث الإعلام الغربي عن التطبيع، وعودة العلاقات الموريتانية الإسرائيلية الى سابق عهدها، ولربما بناء السفارة الإسرائيلية بنواكشوط في المكان الذي جرفتها فيه الجرارات منذ عقد من الآن ، وقبل ذلك عودة معاوية ، وتنحي ابنه البار له عن العرش ، ويعود PRDS- PRDS ...
إننا مازلنا في انتظار المهدي...