
أن نكون الشعب الوحيد من شعوب المعمورة الذي لا يمكن أن يقوده إلا عسكري ، ، أو من خلفية عسكرية ،وإلا الإنقراض، فهذه مسلمة رياضية، ونظرية لم يتوصل لها علماء الإجتماع...
أن ترشح المعارضة شخصيات من أصول أجنية ، ويتولى أشخاص قيادة دول أجنبية من غير السكان الأصليين، ومن السكان الأصليين، في بوليفيا، والأرجنتين ، والبرازيل، وفرنسا، والولايات المتحدة...ولا يرشح قطبَا المعادلة السياسية " فينا " للرئاسة إلا " من " كان " في " الرئاسة " فهذه مفارقة، في الوقت الذي يزخر فيه هذين " القطبين " من مكونات أخرى قادرة وأمينة على " الوطن " مثلما أَمِنَ الوطن على أيدي من حكمواه، ودأبوا على حكمه !!
القسم: