
كانت مشكلة فريق المرابطون في اللحظات الأخيرة من الشوط الثاني؛ وبما أن فريق المرابطون الرياضي تغلب على لعنة الدقائق الأخيرة فإن وجها آخر من المرابطون مازال يعاني من إخفاقات جسيمة تحول دون تغلبه على معضلة المرشح الموحد وعليه فإن الوقت ينفذ ويضيق الخناق على الكيان الهش الذي يسمى بالمعارضة وفي الأخير سيعلن ذلك الكيان المكون من 11 لاعبا عن خوض الانتخابات الرئاسية بصفة إنفرادية كل بإسمه وعند الختام سيهزم الفريق المشتت أمام تكتل مرشح النظام ويعود الفريق المشتت الى سيرته الأولى:عدم التفاهم- المقاطعة- البيانات الجوفاء- الإستقواء بالخارج - و زيادة الرصيد الشعبي من المغاضبون على النظام...
القسم: