
أزيد من 200 مليون أوقية...
لم تكن المواقع الجهوية بصفة خاصة أكثر حظًّا من المواقع التي لم تستفد من صندوق دعم الصحافة او تلك التي لم تستوفي الشروط والمعايير اللازمة قد تكن الصحافة الجهوية أكثر مهنية ولم تتسلق " الشهرة " بأعراض الغير ولم تشتري القراء من الولايات المتحدة الأمريكية أو الصين أو الهند أو نيجيريا لكنها هي المصدر الرئيسي للأحداث في الداخل وإذا كانت لجنة دعم الصحافة تخاف من الهجاء فإن العديد من المواقع لما تتحلى بالموضوعية فلماذا لم تدرج الموضوعية وعدم تناول أعراض الناس ضمن شروطها لماذا لا تمثل الصحافة الجهوية في لجنة صندوق دعم الصحافة؟ أين النقابات و الهيئات النقابية التي تحمل شعار الصحافة الجادة و المهنية؟
ذر الرماد في العيون هو القاسم المشترك بين المواقع الجهوية و الكثير من المواقع الإعلامية العمومية.
التحرير