
أدى التذمر الواسع لمجموعة اسماسيد اركيز جراء خيارات حزب upr الحاكم للإستحقاقات القادمة الى اللجوء حزب تمام والتقدم بالترشح بلائحة للظفر ببلدية اركيز وترأس اللائحةالسيد عبدالله بن عمر مدعوم بمجموعة من الشباب و الوجهاء المغاضبون على خيار upr بوصفها لم تعكس التطلعات وتضم اللائحة المذكورة شخصيات وازنة من مختلف الطيف السياسي والنشطاء الإجتماعيين في بلدية اركيز ...
للتذكير فإن مجموعة " اسماسيد " خلت من التمثيل الشعبي منذ حل مجلس الشيوخ خلال التعديلات الدستورية الأخيرة إذ كانوا جزءا من المعادلة السياسية و عضو أساسي فيها على مستوى مقاطعة اركيز بصفة خاصة .
القسم: